بعض أنواع العلاج المحرم شرعا :
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
- العلاج بالزار وهو الرقص على دقات الطبول والدفوف، ويسمونه عندنا في المغرب "الليلة" أو "شعبانة" ويُغنِّي فيها المبطلون في جو من الاختلاط والمعصية، ويسترضون الشيطان بكلمات التعظيم و الاستغاثة.- الذبح للجن دون التسمية، أو الذبح عند القبور والأضرحة والمبيت فيها والطواف بها رجاء الشفاء أو طلبا لقضاء الحوائج.- العلاج بالخلوة، والانقطاع عن الناس مدة من الزمن وعددا من الأسابيع في مكان مظلم، دون لمس الماء مع التصفيد بالأغلال والسلاسل، ولا يخفى ما في هذه الطريقة من أوجه الحرمة مثل ترك الصلاة عموما وصلاة الجماعة خصوصا لانعدام الطهارة بالماء ويدخل فيها استمتاع الشيطان بالإنسي رجلا كان أم امرأة، واستفراده و استقوائه عليه لتركه الذكر والصلاة، والشيطان مع الواحد وهو من الاثنين أبعد كما جاء في الحديث.إن صور العلاج المحرم كثيرة ومختلفة، ولا يكاد المرء أن يحصيها أو يحيط بها مع كثرتها ولذالك وجب وضع الضابط الشرعي، الذي يرجع إليه في تحليل وجواز هذه الطريقة في العلاج أو في المنع والتحريم.
الضوابط الشرعية في التداوي :
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
- أن لا يتبث أو يعتقد السببية فيما لم يجعله الله سببا شرعا أو حسا في الشفاء، و كل من أثبت لشيء سببا غير شرعي ولا حسي، فإنه أتى نوعا من الشرك لأنه جعل نفسه مسببا مع الله، وثبوت الأسباب لمسبباتها إنما يتلقى من قبل الشرع (من فتوى الشيخين صالح الفوزان والعثيمين من كتاب فتاوى العلماء في علاج السحر والمس والعين والجان. (ص 209 /213).- أن لايعتقد أن الأسباب العلاجية ثؤتر بذاتها بل بتقدير من الله فيها.- أن تكون الأدوية مباحة شرعا فلا يجوز التداوي بالخبائث عموما وما دخل تحتها من النجاسات والمحرمات كالخمر إذ نص الشرع على حرمته.- أن يكون التداوي بما هو ثابت نفعه حسا وتجربة ومشاهدة.- أن لا يكون التداوي بما يوصل إلى الشرك أو الكفر أو المعصية.
صورة: بعض أنواع العلاج المحرم شرعا : ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ - العلاج بالزار وهو الرقص على دقات الطبول والدفوف، ويسمونه عندنا في المغرب "الليلة" أو "شعبانة" ويُغنِّي فيها المبطلون في جو من الاختلاط والمعصية، ويسترضون الشيطان بكلمات التعظيم و الاستغاثة.- الذبح للجن دون التسمية، أو الذبح عند القبور والأضرحة والمبيت فيها والطواف بها رجاء الشفاء أو طلبا لقضاء الحوائج.- العلاج بالخلوة، والانقطاع عن الناس مدة من الزمن وعددا من الأسابيع في مكان مظلم، دون لمس الماء مع التصفيد بالأغلال والسلاسل، ولا يخفى ما في هذه الطريقة من أوجه الحرمة مثل ترك الصلاة عموما وصلاة الجماعة خصوصا لانعدام الطهارة بالماء ويدخل فيها استمتاع الشيطان بالإنسي رجلا كان أم امرأة، واستفراده و استقوائه عليه لتركه الذكر والصلاة، والشيطان مع الواحد وهو من الاثنين أبعد كما جاء في الحديث.إن صور العلاج المحرم كثيرة ومختلفة، ولا يكاد المرء أن يحصيها أو يحيط بها مع كثرتها ولذالك وجب وضع الضابط الشرعي، الذي يرجع إليه في تحليل وجواز هذه الطريقة في العلاج أو في المنع والتحريم. الضوابط الشرعية في التداوي : ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ - أن لا يتبث أو يعتقد السببية فيما لم يجعله الله سببا شرعا أو حسا في الشفاء، و كل من أثبت لشيء سببا غير شرعي ولا حسي، فإنه أتى نوعا من الشرك لأنه جعل نفسه مسببا مع الله، وثبوت الأسباب لمسبباتها إنما يتلقى من قبل الشرع (من فتوى الشيخين صالح الفوزان والعثيمين من كتاب فتاوى العلماء في علاج السحر والمس والعين والجان. (ص 209 /213).- أن لايعتقد أن الأسباب العلاجية ثؤتر بذاتها بل بتقدير من الله فيها.- أن تكون الأدوية مباحة شرعا فلا يجوز التداوي بالخبائث عموما وما دخل تحتها من النجاسات والمحرمات كالخمر إذ نص الشرع على حرمته.- أن يكون التداوي بما هو ثابت نفعه حسا وتجربة ومشاهدة.- أن لا يكون التداوي بما يوصل إلى الشرك أو الكفر أو المعصية.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
- العلاج بالزار وهو الرقص على دقات الطبول والدفوف، ويسمونه عندنا في المغرب "الليلة" أو "شعبانة" ويُغنِّي فيها المبطلون في جو من الاختلاط والمعصية، ويسترضون الشيطان بكلمات التعظيم و الاستغاثة.- الذبح للجن دون التسمية، أو الذبح عند القبور والأضرحة والمبيت فيها والطواف بها رجاء الشفاء أو طلبا لقضاء الحوائج.- العلاج بالخلوة، والانقطاع عن الناس مدة من الزمن وعددا من الأسابيع في مكان مظلم، دون لمس الماء مع التصفيد بالأغلال والسلاسل، ولا يخفى ما في هذه الطريقة من أوجه الحرمة مثل ترك الصلاة عموما وصلاة الجماعة خصوصا لانعدام الطهارة بالماء ويدخل فيها استمتاع الشيطان بالإنسي رجلا كان أم امرأة، واستفراده و استقوائه عليه لتركه الذكر والصلاة، والشيطان مع الواحد وهو من الاثنين أبعد كما جاء في الحديث.إن صور العلاج المحرم كثيرة ومختلفة، ولا يكاد المرء أن يحصيها أو يحيط بها مع كثرتها ولذالك وجب وضع الضابط الشرعي، الذي يرجع إليه في تحليل وجواز هذه الطريقة في العلاج أو في المنع والتحريم.
الضوابط الشرعية في التداوي :
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
- أن لا يتبث أو يعتقد السببية فيما لم يجعله الله سببا شرعا أو حسا في الشفاء، و كل من أثبت لشيء سببا غير شرعي ولا حسي، فإنه أتى نوعا من الشرك لأنه جعل نفسه مسببا مع الله، وثبوت الأسباب لمسبباتها إنما يتلقى من قبل الشرع (من فتوى الشيخين صالح الفوزان والعثيمين من كتاب فتاوى العلماء في علاج السحر والمس والعين والجان. (ص 209 /213).- أن لايعتقد أن الأسباب العلاجية ثؤتر بذاتها بل بتقدير من الله فيها.- أن تكون الأدوية مباحة شرعا فلا يجوز التداوي بالخبائث عموما وما دخل تحتها من النجاسات والمحرمات كالخمر إذ نص الشرع على حرمته.- أن يكون التداوي بما هو ثابت نفعه حسا وتجربة ومشاهدة.- أن لا يكون التداوي بما يوصل إلى الشرك أو الكفر أو المعصية.
صورة: بعض أنواع العلاج المحرم شرعا : ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ - العلاج بالزار وهو الرقص على دقات الطبول والدفوف، ويسمونه عندنا في المغرب "الليلة" أو "شعبانة" ويُغنِّي فيها المبطلون في جو من الاختلاط والمعصية، ويسترضون الشيطان بكلمات التعظيم و الاستغاثة.- الذبح للجن دون التسمية، أو الذبح عند القبور والأضرحة والمبيت فيها والطواف بها رجاء الشفاء أو طلبا لقضاء الحوائج.- العلاج بالخلوة، والانقطاع عن الناس مدة من الزمن وعددا من الأسابيع في مكان مظلم، دون لمس الماء مع التصفيد بالأغلال والسلاسل، ولا يخفى ما في هذه الطريقة من أوجه الحرمة مثل ترك الصلاة عموما وصلاة الجماعة خصوصا لانعدام الطهارة بالماء ويدخل فيها استمتاع الشيطان بالإنسي رجلا كان أم امرأة، واستفراده و استقوائه عليه لتركه الذكر والصلاة، والشيطان مع الواحد وهو من الاثنين أبعد كما جاء في الحديث.إن صور العلاج المحرم كثيرة ومختلفة، ولا يكاد المرء أن يحصيها أو يحيط بها مع كثرتها ولذالك وجب وضع الضابط الشرعي، الذي يرجع إليه في تحليل وجواز هذه الطريقة في العلاج أو في المنع والتحريم. الضوابط الشرعية في التداوي : ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ - أن لا يتبث أو يعتقد السببية فيما لم يجعله الله سببا شرعا أو حسا في الشفاء، و كل من أثبت لشيء سببا غير شرعي ولا حسي، فإنه أتى نوعا من الشرك لأنه جعل نفسه مسببا مع الله، وثبوت الأسباب لمسبباتها إنما يتلقى من قبل الشرع (من فتوى الشيخين صالح الفوزان والعثيمين من كتاب فتاوى العلماء في علاج السحر والمس والعين والجان. (ص 209 /213).- أن لايعتقد أن الأسباب العلاجية ثؤتر بذاتها بل بتقدير من الله فيها.- أن تكون الأدوية مباحة شرعا فلا يجوز التداوي بالخبائث عموما وما دخل تحتها من النجاسات والمحرمات كالخمر إذ نص الشرع على حرمته.- أن يكون التداوي بما هو ثابت نفعه حسا وتجربة ومشاهدة.- أن لا يكون التداوي بما يوصل إلى الشرك أو الكفر أو المعصية.