ما راى الباحثون فى مجال الروحنيات عن القرين ؟
***********************************************
الباحثون رأوا ان الإنسان محاط بهالة مركبة، واحدة نارية (قرين جني)، وأخرى نورانية (قرين ملائكي)، ومن الناحية العلمية يمتلك كل إنسان هالة كهرومغناطيسية لها تردد معين، تتبع جذورها من القلب، ويعتقد هؤلاء ان الله تعالى خلق الإنسان واحاطه بترددات ثابتة لا يمكن ان تضطرب إلا في حالات خاصة كالوقوع في الإثم أو القيام بعمل صالح، ...وكلما ازداد عمل الإنسان الصالح، ازدادت الهالة النورانية التي تحيط بوجهه، ولذا يقال أن لهذا الإنسان أو ذاك نور في وجهه، وعلى العكس تتقلص الهالة النورانية وتزداد تلك النارية كلما قام الإنسان بأعمال غير صالحة.
وعند أول تأثير في هذه الهالة سيتسبب في حدوث اضطراب لدى الإنسان لا سيما في تصرفاته وسلوكياته ويشعر بأعراض مختلفة غير طبيعية، ولذا يستنتج أولو العلم أنه مصاب بمس، واثبت العلم الحديث ان هناك مجالا كهرومغناطيسيا يحيط بالجسم البشري.كما تبين للباحثين ان طبيعة اجسام الجن المخلوقة من نار السموم أو المارج تقع بعد الضوء المرئي في ترتبيب سلم الترددات، وبالتحديد تحت مجال الاشعة تحت الحمراء تقريبا. من هنا يقولون: “إن طبيعة اجسام الجن بشكل عام لها ترددات كهرومغناطيسية تتقارب أو تتساوى مع ترددات الطيف للأشعة تحت الحمراء”، ومن حكمة الله تعالى انه حدد لنا مجال الرؤية بالموجات المحصورة ما بين الأشعة تحت الحمراء إلى ما فوق البنفسجية، وكل ما دون ذلك التردد أو ما يزيد عليه لا يمكننا ادراكه.ولو عدنا إلى تطبيق النظرية العلمية حول الهالة المحيطة بالإنسان، نجد أنه يمكن ان تختلف مواصفات هذه الترددات بسهولة مع ترددات أخرى كأن يتداخل مع هذه الهالة شيء آخر له المواصفات نفسها فعلى سبيل المثال لو تعرض المرء إلى هجوم من حيوان شرس أثناء السير بالليل فلا بد انه سيشعر بالقشعريرة في بدنه “القشعريرة ناتجة عن ازدياد تردد القرين”، فإذا كان هناك جن يراقب هذا الشخص وكان تردد قرين الشخص مساو لتردد هذا الجني، فإن الجني يخترق قرين هذا الشخص ويصبح مقرونا أو ما يسمى بالمعنى العامي ملبوسا، وتشير الدراسات الأخيرة إلى أنه عندما يغضب الإنسان ترتفع درجة حرارته وتزيد ضربات قلبه فتؤثر في ترددات الهالة المحيطة به، وتصبح ترددات الهالة مشابهة لترددات الجن وهي ترددات الاشعة تحت الحمراء، وهنا يستطيع الجني التداخل مع هالة الإنسان واختراقها، ودخول جسم الإنسان،
1
***********************************************
الباحثون رأوا ان الإنسان محاط بهالة مركبة، واحدة نارية (قرين جني)، وأخرى نورانية (قرين ملائكي)، ومن الناحية العلمية يمتلك كل إنسان هالة كهرومغناطيسية لها تردد معين، تتبع جذورها من القلب، ويعتقد هؤلاء ان الله تعالى خلق الإنسان واحاطه بترددات ثابتة لا يمكن ان تضطرب إلا في حالات خاصة كالوقوع في الإثم أو القيام بعمل صالح، ...وكلما ازداد عمل الإنسان الصالح، ازدادت الهالة النورانية التي تحيط بوجهه، ولذا يقال أن لهذا الإنسان أو ذاك نور في وجهه، وعلى العكس تتقلص الهالة النورانية وتزداد تلك النارية كلما قام الإنسان بأعمال غير صالحة.
وعند أول تأثير في هذه الهالة سيتسبب في حدوث اضطراب لدى الإنسان لا سيما في تصرفاته وسلوكياته ويشعر بأعراض مختلفة غير طبيعية، ولذا يستنتج أولو العلم أنه مصاب بمس، واثبت العلم الحديث ان هناك مجالا كهرومغناطيسيا يحيط بالجسم البشري.كما تبين للباحثين ان طبيعة اجسام الجن المخلوقة من نار السموم أو المارج تقع بعد الضوء المرئي في ترتبيب سلم الترددات، وبالتحديد تحت مجال الاشعة تحت الحمراء تقريبا. من هنا يقولون: “إن طبيعة اجسام الجن بشكل عام لها ترددات كهرومغناطيسية تتقارب أو تتساوى مع ترددات الطيف للأشعة تحت الحمراء”، ومن حكمة الله تعالى انه حدد لنا مجال الرؤية بالموجات المحصورة ما بين الأشعة تحت الحمراء إلى ما فوق البنفسجية، وكل ما دون ذلك التردد أو ما يزيد عليه لا يمكننا ادراكه.ولو عدنا إلى تطبيق النظرية العلمية حول الهالة المحيطة بالإنسان، نجد أنه يمكن ان تختلف مواصفات هذه الترددات بسهولة مع ترددات أخرى كأن يتداخل مع هذه الهالة شيء آخر له المواصفات نفسها فعلى سبيل المثال لو تعرض المرء إلى هجوم من حيوان شرس أثناء السير بالليل فلا بد انه سيشعر بالقشعريرة في بدنه “القشعريرة ناتجة عن ازدياد تردد القرين”، فإذا كان هناك جن يراقب هذا الشخص وكان تردد قرين الشخص مساو لتردد هذا الجني، فإن الجني يخترق قرين هذا الشخص ويصبح مقرونا أو ما يسمى بالمعنى العامي ملبوسا، وتشير الدراسات الأخيرة إلى أنه عندما يغضب الإنسان ترتفع درجة حرارته وتزيد ضربات قلبه فتؤثر في ترددات الهالة المحيطة به، وتصبح ترددات الهالة مشابهة لترددات الجن وهي ترددات الاشعة تحت الحمراء، وهنا يستطيع الجني التداخل مع هالة الإنسان واختراقها، ودخول جسم الإنسان،
1