قبل أن نبدأ لا بد أن ندرك هذه النقاط نبذة عن العلاج بالقران:
********************************************************
* إن العلاج بالقرآن لا يعني أبداً أن نتخلى عن الطب الحديث، بل إن الاستفادة من الأبحاث الطبية ووسائل العلاج الحديثة هي سنَّة نبوية لقوله عليه الصلاة والسلام: (تداووا عباد الله!)، فهذا الأمر النبوي الصريح يحضنا على الاستفادة من أي وسيلة علاجية ممكنة.
* إن هذا الكتاب يزودك بمعلومات جديدة يجهلها كثير من الإخوة القراء، ويصحح نظرة الكثير إلى موضوع العلاج بالقرآن، وهو محاولة لوضع الأساس العلمي الصحيح لعلم الشفاء بالقرآن.
* لقد أثبتت المشاهدات أن القرآن هو خير علاج للمؤمن، وقد استفاد منه ملايين البشر، ومن الخطأ أن نهمل هذا العلاج لأن الاعتماد على الطب وحده قد يضيع الخير الكثير، وإن تجربتك هذا العلاج ليس فيها أي خسارة أو ضرر!
* العلاج بالقرآن هو علاج مجاني لن يكلّفك شيئاً، وهو علاج بدون آثار جانبية، وهو متوافر في أي لحظة وفي أي مكان أو ظرف.
* العلاج بالقرآن ليس مجرد علاج أو شفاء من مرض ما، بل هو شفاء ورحمة وتربية وسعادة وقرب من الله، وهو طريقك للنجاح في الدنيا والآخرة، بل إن العلاج بالقرآن إعادة شاملة وبرمجة متكاملة لحياتك وجسدك ونفسك وروحك
كلمة لابد منها
****************
أحبتي في الله! لقد جرَّبتُ العلاج بالقرآن في مختلف الظروف والمشاكل والمصاعب والأمراض، فوجدته أفضل وسيلة علاجية لأي مرض كان. لقد كان القرآن حاضراً في كل لحظة من حياتي.
ففي حالة المرض كنتُ أقرأ القرآن وأستمع إليه فيهيئ لي الله وسائل الشفاء العاجل، مهما كان نوع المرض. وحيث تعجز جميع الوسائل عن منحي السعادة، كان القرآن يمنحني السعادة حتى في حالة المرض! فلا أشعر بأي همّ أو حزن أو ملل.
وفي حالة التعرض لمشكلة صعبة الحل، كان القرآن يزودني بطاقة هائلة على الصبر وتحمل المصاعب والرضا بالواقع وعلاج الأمور بالحكمة والتأني.
وعندما كنتُ أواجه موقفاً صعباً، كان القرآن يعينني على اتخاذ القرار الصحيح دائماً.
وحتى العادات السيئة وضعف الشخصية والمخاوف أو الخوف من المواجهة أو الخوف من المستقبل، كان القرآن يمنحني القدرة على إزالة التوتر النفسي والخوف، بل إن القرآن يمنحك القوة في كل شيء. فهل تجرِّب معي هذا العلاج الرائع؟!
********************************************************
* إن العلاج بالقرآن لا يعني أبداً أن نتخلى عن الطب الحديث، بل إن الاستفادة من الأبحاث الطبية ووسائل العلاج الحديثة هي سنَّة نبوية لقوله عليه الصلاة والسلام: (تداووا عباد الله!)، فهذا الأمر النبوي الصريح يحضنا على الاستفادة من أي وسيلة علاجية ممكنة.
* إن هذا الكتاب يزودك بمعلومات جديدة يجهلها كثير من الإخوة القراء، ويصحح نظرة الكثير إلى موضوع العلاج بالقرآن، وهو محاولة لوضع الأساس العلمي الصحيح لعلم الشفاء بالقرآن.
* لقد أثبتت المشاهدات أن القرآن هو خير علاج للمؤمن، وقد استفاد منه ملايين البشر، ومن الخطأ أن نهمل هذا العلاج لأن الاعتماد على الطب وحده قد يضيع الخير الكثير، وإن تجربتك هذا العلاج ليس فيها أي خسارة أو ضرر!
* العلاج بالقرآن هو علاج مجاني لن يكلّفك شيئاً، وهو علاج بدون آثار جانبية، وهو متوافر في أي لحظة وفي أي مكان أو ظرف.
* العلاج بالقرآن ليس مجرد علاج أو شفاء من مرض ما، بل هو شفاء ورحمة وتربية وسعادة وقرب من الله، وهو طريقك للنجاح في الدنيا والآخرة، بل إن العلاج بالقرآن إعادة شاملة وبرمجة متكاملة لحياتك وجسدك ونفسك وروحك
كلمة لابد منها
****************
أحبتي في الله! لقد جرَّبتُ العلاج بالقرآن في مختلف الظروف والمشاكل والمصاعب والأمراض، فوجدته أفضل وسيلة علاجية لأي مرض كان. لقد كان القرآن حاضراً في كل لحظة من حياتي.
ففي حالة المرض كنتُ أقرأ القرآن وأستمع إليه فيهيئ لي الله وسائل الشفاء العاجل، مهما كان نوع المرض. وحيث تعجز جميع الوسائل عن منحي السعادة، كان القرآن يمنحني السعادة حتى في حالة المرض! فلا أشعر بأي همّ أو حزن أو ملل.
وفي حالة التعرض لمشكلة صعبة الحل، كان القرآن يزودني بطاقة هائلة على الصبر وتحمل المصاعب والرضا بالواقع وعلاج الأمور بالحكمة والتأني.
وعندما كنتُ أواجه موقفاً صعباً، كان القرآن يعينني على اتخاذ القرار الصحيح دائماً.
وحتى العادات السيئة وضعف الشخصية والمخاوف أو الخوف من المواجهة أو الخوف من المستقبل، كان القرآن يمنحني القدرة على إزالة التوتر النفسي والخوف، بل إن القرآن يمنحك القوة في كل شيء. فهل تجرِّب معي هذا العلاج الرائع؟!